يلا

مما لا شك فيه أن العالم العربى الآن يشهد ثورة فى مجال البحث على الشبكة العنكبوتية والتعليم والمعرفة والتكنولوجيا والمعلومات والإتصالات مما يجعل فريق عمل مضمون يقع على عاتقه مهاماً جديدة وتحديات أكبر بالنسبة للعملية التربوية ولعل من أهم تلك المهام  إعداد جيل قادر على التعامل مع كل مستجدات العصر الحالي من تكنولوجيا الإتصالات ووسائط الشبكة المتعددة التفاعلية، والوسائل الفائقة الانتشار ، والدروس والتعليم عبر جميع وسائل الانترنت و المصادر الإلكترونية من خلال بيئات التعلم والبحث وإيجاد محتوي عالى الجودة للباحث الإلكتروني بواسطة الوسائل الافتراضية وكذلك أيضاً القدرة على توظيف الجوال أو الهاتف الخلوي في عملية إثراء المحتوي العربى وبناء مصادر للمحتويات العربية نظراً لأن الإنترنت أصبح الآن الوسيلة الأكثر استخداماً في أوساط الباحثين في مختلف أنحاء العالم العربى. وفي الوقت الحالي وفي مختلف المجالات على شبكة الانترنت إن لم نتمكن من البحث على الأنترنت عن ما نريد ان نتعلمه او ما قد يطرأ في المستقبل و نكون دائما مستعدين لتنشيط عقولنا بالبحث عن المعلومة، فستكون الخسائر كبيرة حقا وه